X-ACP

ما هو ACP-105؟

هل تبحث عن أفضل مغير انتقائي لمستقبلات الأندروجين لتحطيم ثبات مستويات التمارين؟ إذا لقد حان الوقت لتجربة دواء ACP-105 القوي والآمن للغاية. يشتهر هذا المغير عالميًا بقوته الكبيرة وما يحققه من مكاسب عضلية خالية من الدهون، كما أنه بديل رائع لبادئات الهرمونات والستيرويدات البنائية الأندروجينية.

هذا الناهض الجزئي يحظى بإعجاب كبير لقدرته على تحقيق تحسينات كبيرة في مستويات قوة الجسم وكتلة العضلات. أفضل شيء هو أنه يمكنك توقع نتائج كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة. فهو أحد المنتجات التي يجب عليك شرائها إذا كنت تسعي لتحسين مستويات قوة التحمل وكتلة العضلات.

فوائد ACP-105

يظهر تأثيره من أول جرعة

ثبت أنه يساعد في بناء العضلات وزيادة القوة

يحقق زيادة تصل إلى 3 كجم في 3-4 أسابيع

يعزز فقدان الدهون

يحقق استشفاء سريع للعضلات ومستويات القوة

يعتبر بديلًا أكثر أمانًا للمنشطات البنائية

يحقق تأثيرات قوية على مستويات التحمل

يقدم كل من الفوائد الصحية والرياضية

يدعم تعزيز مستويات القوة والطاقة المتفجرة

يحقق زيادة في نمو العضلات (فعال بنسبة 66% أكثر من التستوستيرون)

كيفية استخدام ACP-105؟

مدة الدورة

يفضل استخدام ACP-105 في دورات من 8-12 أسبوع للرجال و6-8 أسابيع للنساء ويمكن تغيير ذلك وفقا للتفضيلات الشخصية ومتطلبات الدورة.

جرعة الرجال

الجرعة الموصي بها من ACP-105 للرجال هي 10 ملجم كل يوم، ويفضل تناوله 30-40 دقيقة في الصباح قبل التمرين وبعد الوجبات في دورة من 8 إلى 12 أسبوعًا.

جرعة السيدات

الجرعة الموصي بها من ACP-105 للنساء هي 5 ملجم كل يوم، ويفضل تناوله 30-40 دقيقة في الصباح قبل التمرين وبعد الوجبات في دورة من 6 إلى 8 أسابيع.

فترة عمر النصف للمنتج

فترة عمر النصف لهذا المغير حوالي 4-6 ساعات، وبالتالي تناوله مرتين في اليوم يكون كافيًا (جرعتين متساويتين كل منهما 10 ملجم للذكور و5 ملجم للإناث، مرة في الصباح ومرة في المساء).

النتائج النموذجية

أظهرت الدراسات الطبية أن ACP-105 مفيد للغاية لعلاج الحالات الصحية الشديدة مثل هشاشة العظام وهزال العضلات. اقترحت عدة مراجعات على المنتديات العامة المرتبطة بمجال بناء الأجسام والمكملات الغذائية أن ACP-105 يمثل خيارًا رائعًا وأفضل من طرق العلاج الحالية التي تركز على العلاج ببدائل التستوستيرون.

ذكرت أغلبية كبيرة من مستخدمي ACP-105 أنهم مروا بفقد كبير في الدهون وتحسينات جذرية في مستويات وكثافة العضلات وأنسجة العظام والألياف العضلية والدورة الدموية. أفاد بعض لاعبو كمال الأجسام الذين تعرضوا لتسمم الكبد أن هذا المغير غير سام للكبد ولم يرتبط استخدامه بتأثيرات سلبية على الجهاز التناسلي أو الغدد الصماء.

يفضل تكديسه مع

مراحل تخفيف الوزن

مراحل إعادة البناء